ومع ذلك، فإن Microsoft Edge يستعد لإصدار ميزة لأجهزة أندرويد والتي ستسمح لك بتشغيل مقاطع فيديو اليوتيوب وخدمات الويب الأخرى في الخلفية والتخلص من الإعلانات دون الحاجة إلى الاشتراك في Premium.
كما أفاد المستخدم Leopeva 64 على إكس، المعروف سابقًا باسم تويتر ، يتم اختبار هذه الميزة في إصدار Canary من متصفح Microsoft Edge على أجهزة أندرويد . لاختبارها، سيحتاج مستخدمو Edge Canary إلى:<
- نزّل Edge Canary على جهازك المحمول.
اذهب إلى شريط العناوين واكتب "edge://flags".
ابحث عن خيار "Video Background Play" وفعّله.
انتقل إلى YouTube من متصفحك.
افتح القائمة بالنقر على الخطوط الثلاثة في الزاوية اليمنى السفلية.
-- انقر على "الإعدادات".
- انتقل إلى "إعدادات الموقع" وفعّل خيار "تشغيل الصوت في الخلفية".
بعد إتمام هذه الخطوات، كل ما عليك فعله هو إعادة تشغيل المتصفح لبدء الاختبار. مع ذلك، ستحتاج إلى تفعيل تشغيل الفيديو في الخلفية من إعدادات الموقع. تتيح لك هذه الميزة مشاهدة فيديوهات يوتيوب في الخلفية على جهازك بدون إعلانات، والوصول إلى علامات تبويب أخرى، وحتى حظرها.Edge Canary for Android now supports background video playback; Microsoft has added a new flag that enables this option:https://t.co/e5p76LgpFb pic.twitter.com/fHt0PxDtfx
— Leopeva64 (@Leopeva64) August 26, 2025
كما هو معروف، تُعرض الإعلانات كمحتوى مستقل عن الفيديو، أي أنها تظهر قبل أو أثناء أو بعد الفيديو الذي نرغب بمشاهدته، وبالتالي تعمل أدوات حظر الإعلانات على هذا النحو. وتتمثل خطة المنصة الجديدة في التحذير برسالة تحذير تتضمن خيارين للمستخدم، كما أفاد مستخدمو Reddit.
يعني هذان الخياران أن على المستخدم الاختيار بين مشاهدة الإعلانات أو الاشتراك في YouTube Premium. إذا لم يقم المستخدم باختيار أيٍّ من الخيارين، فلن يتمكن من الوصول إلى محتوى المنصة. أي أن اليوتيوب لم يعد يحارب أداة الحظر؛ بل، عند علمه بوجودها، يمنع تشغيل الفيديو إلا عند اختيار أحد الخيارين.
بهذا الإجراء، تواصل منصة الفيديو التابعة لجوجل حربها الشرسة ضد أدوات حظر الإعلانات، والإضافات، أو برامج الجهات الخارجية التي تتيح للمستخدمين مشاهدة يوتيوب بدون إعلانات. حتى الآن، ليس معروفًا ما إذا كان هذا التحذير قد وصل إلى جميع المستخدمين أم سيتم تعميمه تدريجيًا، ولكن من الواضح أنه من أقوى الإجراءات في هذا الصدد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق