وفقًا لتقرير من كوريا الجنوبية، ستتضمن هذه النظارات كاميرا ومكبرات صوت وميكروفون، لكنها لن تحتوي على شاشة، ومن المتوقع إطلاقها في وقت لاحق من العام المقبل.
وخلافًا لمشروع الواقع المختلط "مشروع موهان"، تهدف هذه النظارات إلى أن تكون في متناول الجميع وقابلة للحمل، وتستهدف سوقًا أكثر تكلفة.
وبهذه الطريقة، يرغبون في تقديم نظارات تجمع بين وظائف الوسائط المتعددة والمساعدة الصوتية والتقاط الفيديو.
يشير التقرير إلى أن سامسونغ تعتقد أن النظارات الذكية قد تحل محل الهواتف المحمولة في المستقبل، بفضل ميزتها الفريدة المتمثلة في عرض العالم من منظور المستخدم.
وعلى غرار نظارات راي بان من ميتا، من المتوقع أن تُتيح نظارات سامسونغ هذه ميزات مثل الترجمة الفورية، والتحكم الصوتي، وتشغيل الوسائط.
هذا الأسبوع، كشفت HTC عن نظارتها الذكية Vive Eagle بتصميمها الجذاب.
وهكذا، فإن السوق الذي لم يتم استكشافه بعد، نظرا لأن معظم المستخدمين لا يملكون هذا النوع من النظارات، سوف يشهد دخول لاعبين جدد في الأشهر المقبلة، بأجهزة تهدف إلى أن تصبح في متناول معظم الميزانيات بشكل متزايد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق