تعتمد هذه الميزة الجديدة على بنية تُسمى "المعالجة الخاصة"، وستساعد المستخدمين بشكل أساسي من خلال تقديم اقتراحات لتحسين رسائلهم.
هذه ميزة اختيارية ومُعطّلة افتراضيًا، ولكنها قد تكون مفيدة جدًا.
بهذه الطريقة، سيضيف واتساب ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدية مباشرة إلى تجربة التطبيق الأساسية.
في الوقت الحالي، تُختبر هذه الميزة الجديدة في الإصدار التجريبي فقط مع عدد محدود جدًا من المستخدمين.
تعتمد هذه الميزة على بنية "المعالجة الخاصة"، حيث يستخدم النظام اتصالات مشفرة وتوجيهًا مجهول الهوية لمنع ربط طلبات المستخدمين بهويتهم.
يجب على المستخدم الضغط على زر الذكاء الاصطناعي لإرسال الرسالة وتلقي الاقتراحات.
باستخدام هذه الميزة، سيتلقى المستخدمون ثلاثة اقتراحات على الأقل، ويمكنهم الاختيار من بين خمس نغمات: إعادة الصياغة، والمهنية، والمرحة، والداعمة، والتدقيق الإملائي. بهذه الطريقة، يمكن للمستخدم استبدال رسالته الأصلية بأحد الخيارات المُحسّنة بالذكاء الاصطناعي.
لن يعرف المتلقي أبدًا أن المستخدم الآخر استخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء الرسالة.
في الوقت الحالي، سنرى متى ستصل هذه الميزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى الإصدار المستقر من تطبيق واتساب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق