العديد من الناس بدأوا في العمل عبر الأنترنت، منهم من وجد عمل يناسبه، ومنهم من لم يستقر في عمل معين، لأسباب معينة، بينما نجد فئة كبيرة من الناس يخططون لعمل المشاريع المستمرة والتي تدوم فترة طويلة، وقاموا ببناء استراتيجيات وخطط للعمل عليها، لكن، في المقابل وجب استعمال بعض الأدوات التي تقدمها شركات مختلفة للمساعدة في العمل على الإنترنت، لتحقيق أقصى استفادة وإفادة، وفي مايلي أفضل أدوات المساعدة، والتي لا يمكنك الاستغناء عنها مستقبلًا في إنجاز المشاريع عبر الأنترنت.
1- أداة HootSuite
من بين أفضل الأدوات التي تحتاجها، وهي مخصصة بالدرجة الأولى لمن يعمل في التسويق الرقمي، وهي تقوم على مساعدتك في جدولة منشوراتك الخاصة بمنتوجاتك و نشرها بشكل أوتوماتيكي، كما أن هذه الأداة قوية، كما أنه توفر عليك الجهد والوقت الذي كنت تقضيه في استخدام مواقع التواصل الإجتماعي، وتمتلك لوحة تحكم خاصة بها تمكنك من الوصول إلى جميع منصاتك، وهذا يمكنك من تحسين الإنتاجية عبر القيام بتتبع جميع مستجدات المنشورات، وكذا الرد على العملاء دون عناء، كما أن هذه الأداة مدفوعة، وهي توفر فترة مجانية لمدة 30 يوم فقط.
2- أداة "مستندات جوجل"
بحسب طبيعة المشروع الذي تعمل عليه، ستحتاج حتمًا الى مشاركة بعض الملفات وقواعد البيانات الخاصة بالزبناء مع طاقمك، ويعد استخدامك لأحد خدمات جوجل أفضل خيار، باعتبارها شركة عالمية تقوم على حل المشاكل، وحماية الخصوصية، وكل هذا بشكل مجاني، وهكذا ستتمكن من مشاركة والتحكم في مختلف النشاطات بشكل آمن، وبسهولة.
3- أداة Google Suite
من بين الأمور الهامة في نجاح المشاريع، القدرة على التواصل مع أفراد الطاقم، فهو خيار يوفر لك ضبط مستوى إنتاجية الطاقم، ومن المعروف أن جمع الطاقم في مكتب مهني أمر مكلف، بينما توفر لنا جوجل خدمة انجاز اجتماعات عن بعد بشكل مجاني، وفي الوقت الحالي يتم استخدامها لأغراض أخرى بسبب انتشار فيروس كورونا، كما أن هذه الأداة تعد كأفضل أداة للإتصال، ولها مجموعة كبيرة من الخصائص، فهي توفر إمكانية مشاركة شاشة سطح المكتب، وتعد كأفضل بديل آمن لخدمة Zoom.
4- أداة Mailchimp
البريد الإلكتروني وسيلة مهمة لنشر العروض التجارية، وتقديمها للزبناء، ويجب توفير استراتيجيات ناجحة لهذا الجانب لتوسيع المشروع، واستقطاب زبناء جدد، كما أن هذه الأداة تقدم لك إمكانية إنجاز مهام إرسال رسائل إلكترونية إحترافية دون مشاكل أو أي تعقيدات، كما يمكنك إرسال عدد كبير من الرسائل المستهدفة لمختلف الزبناء بطابع مهني احترافي.
أخيرًا، لابد من الإستقرار على مشروع معين لفترة كافية (على الأقل سنة كاملة) للتأكد من قدرتك على تنمية مهاراتك فيه، والتأقلم معه وكذا التمكن فيه.
-------
كاتب التدوينة: المدون عزيز
1- أداة HootSuite
من بين أفضل الأدوات التي تحتاجها، وهي مخصصة بالدرجة الأولى لمن يعمل في التسويق الرقمي، وهي تقوم على مساعدتك في جدولة منشوراتك الخاصة بمنتوجاتك و نشرها بشكل أوتوماتيكي، كما أن هذه الأداة قوية، كما أنه توفر عليك الجهد والوقت الذي كنت تقضيه في استخدام مواقع التواصل الإجتماعي، وتمتلك لوحة تحكم خاصة بها تمكنك من الوصول إلى جميع منصاتك، وهذا يمكنك من تحسين الإنتاجية عبر القيام بتتبع جميع مستجدات المنشورات، وكذا الرد على العملاء دون عناء، كما أن هذه الأداة مدفوعة، وهي توفر فترة مجانية لمدة 30 يوم فقط.
2- أداة "مستندات جوجل"
بحسب طبيعة المشروع الذي تعمل عليه، ستحتاج حتمًا الى مشاركة بعض الملفات وقواعد البيانات الخاصة بالزبناء مع طاقمك، ويعد استخدامك لأحد خدمات جوجل أفضل خيار، باعتبارها شركة عالمية تقوم على حل المشاكل، وحماية الخصوصية، وكل هذا بشكل مجاني، وهكذا ستتمكن من مشاركة والتحكم في مختلف النشاطات بشكل آمن، وبسهولة.
3- أداة Google Suite
من بين الأمور الهامة في نجاح المشاريع، القدرة على التواصل مع أفراد الطاقم، فهو خيار يوفر لك ضبط مستوى إنتاجية الطاقم، ومن المعروف أن جمع الطاقم في مكتب مهني أمر مكلف، بينما توفر لنا جوجل خدمة انجاز اجتماعات عن بعد بشكل مجاني، وفي الوقت الحالي يتم استخدامها لأغراض أخرى بسبب انتشار فيروس كورونا، كما أن هذه الأداة تعد كأفضل أداة للإتصال، ولها مجموعة كبيرة من الخصائص، فهي توفر إمكانية مشاركة شاشة سطح المكتب، وتعد كأفضل بديل آمن لخدمة Zoom.
4- أداة Mailchimp
البريد الإلكتروني وسيلة مهمة لنشر العروض التجارية، وتقديمها للزبناء، ويجب توفير استراتيجيات ناجحة لهذا الجانب لتوسيع المشروع، واستقطاب زبناء جدد، كما أن هذه الأداة تقدم لك إمكانية إنجاز مهام إرسال رسائل إلكترونية إحترافية دون مشاكل أو أي تعقيدات، كما يمكنك إرسال عدد كبير من الرسائل المستهدفة لمختلف الزبناء بطابع مهني احترافي.
أخيرًا، لابد من الإستقرار على مشروع معين لفترة كافية (على الأقل سنة كاملة) للتأكد من قدرتك على تنمية مهاراتك فيه، والتأقلم معه وكذا التمكن فيه.
-------
كاتب التدوينة: المدون عزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق