اليوم تبلغ قيمة البيانات أكثر من الذهب ، وبالتالي فإن العديد من الخدمات على الإنترنت مجانية ، لأنها توفر لنا خدمة مقابل بياناتنا الشخصية ، والتي يبيعونها لاحقًا كإعلانات مخصصة لشركات أخرى.
غوغل وأمازون وفيسبوك هي 3 من الشركات التي سنة بعد سنة في عين الإعصار في قضايا الخصوصية ، ولكن اليوم ، لفتت إحدى شركات الأمازون الانتباه بعد تحقيق أجرته مؤسسة الحدود الإلكترونية EFF و كتشفت أن تطبيق Ring يرسل الكثير من المعلومات إلى شركات خارجية ، ومن بينها فيسبوك بالطبع.
وفقًا للتحقيق ، فإن كل من Facebook و Mixpanel و Appsflyer و Branch هي الشركات التي تستفيد أكثر من غيرها من بيانات تطبيق Ring على أندريد ، على الرغم من أن هناك شركات أخرى مثل Crashlytics تتلقى أيضًا معلومات من التطبيق ، على الرغم من أنه لم يتم ذكرها.
في حالة الشركات الأخرى ، يُذكر أنه يتم إرسال عنوان البريد الإلكتروني واسم المستخدم والموقع وعناوين IP ، في الواقع ، يعد فيسبوك هو الوحيد الذي يتلقى أيضًا إشعارًا عند قيام المستخدمين بفتح التطبيق وإغلاقه في الهاتف.
ولكن من بين جميع المستفيدين ، Mixpalen هو الذي يتلقى أكبر عدد من البيانات من Ring ، لأنه لا يأخد فقط فقط الاسم الكامل للمستخدمين ، ولكن أيضًا عنوان بريده الإلكتروني ، إصدار نظام التشغيل ، ويمكنك معرفة متى يتم تنشيط البلوتوث في هواتفهم . بالإضافة إلى ذلك ، يمكنك الوصول إلى مواقع الكاميرا التي يتم تنشيطها أو تثبيتها بواسطة المستخدمين.
لم يشر Ring ولا Amazon إلى أي شيء يتعلق بتحقيق EFF ، ولكنها ليست المرة الأولى التي توجد فيها مشكلة خصوصية مع شركة Amazon هذه ، لأنه في وقت من الأوقات علم أن موظفي الشركة يمكنهم الوصول إلى كاميرات الناس لمعرفة ما كان يحدث على الهواء مباشرة.
وفقًا للتحقيق ، فإن كل من Facebook و Mixpanel و Appsflyer و Branch هي الشركات التي تستفيد أكثر من غيرها من بيانات تطبيق Ring على أندريد ، على الرغم من أن هناك شركات أخرى مثل Crashlytics تتلقى أيضًا معلومات من التطبيق ، على الرغم من أنه لم يتم ذكرها.
في حالة الشركات الأخرى ، يُذكر أنه يتم إرسال عنوان البريد الإلكتروني واسم المستخدم والموقع وعناوين IP ، في الواقع ، يعد فيسبوك هو الوحيد الذي يتلقى أيضًا إشعارًا عند قيام المستخدمين بفتح التطبيق وإغلاقه في الهاتف.
ولكن من بين جميع المستفيدين ، Mixpalen هو الذي يتلقى أكبر عدد من البيانات من Ring ، لأنه لا يأخد فقط فقط الاسم الكامل للمستخدمين ، ولكن أيضًا عنوان بريده الإلكتروني ، إصدار نظام التشغيل ، ويمكنك معرفة متى يتم تنشيط البلوتوث في هواتفهم . بالإضافة إلى ذلك ، يمكنك الوصول إلى مواقع الكاميرا التي يتم تنشيطها أو تثبيتها بواسطة المستخدمين.
لم يشر Ring ولا Amazon إلى أي شيء يتعلق بتحقيق EFF ، ولكنها ليست المرة الأولى التي توجد فيها مشكلة خصوصية مع شركة Amazon هذه ، لأنه في وقت من الأوقات علم أن موظفي الشركة يمكنهم الوصول إلى كاميرات الناس لمعرفة ما كان يحدث على الهواء مباشرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق