بفضل هذا المشروع، تُصبح المملكة المتحدة أول دولة أوروبية تستضيف دراسة من هذا النوع. ووفقًا لشركة نيورالينك، تُعدّ هذه خطوةً أساسيةً في سعيها لتوفير تقنية واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) للأشخاص المصابين بالشلل الشديد حول العالم. هذا ما صرّحت به شركة ماسك على حسابها على منصة X (تويتر سابقًا): "يُكمّل إطلاق هذه الدراسة في بريطانيا العظمى نجاح تجاربنا في الولايات المتحدة، ويُمثّل خطوةً مهمةً في توفير تقنية واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) التي تُغيّر حياة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عصبية حول العالم".
ستشمل التجربة السريرية سبعة أشخاص يعانون من فقدان كبير في الحركة نتيجة إصابات في الحبل الشوكي أو حالات عصبية مثل التصلب الجانبي الضموري. وكما هو الحال مع المرضى الأمريكيين، يهدف هذا المشروع إلى تركيب شريحة نيورالينك N1 تحت الجمجمة ليتمكن المستخدم من استخدام هاتف ذكي أو جهاز لوحي دون لمس الشاشة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق