للسنة الثانية على التوالي يعلن الشيخ محمد بن راشد عن إطلاق الدورة الثانية من مبادرة "صُنّاع الأمل" بمكافأة نقدية تبلغ قيمتها مليون درهم (272 ألف دولار) وهي أكبر مبادرة عربية تهدف إلى تكريم البرامج والمشاريع والمبادرات الإنسانية والمجتمعية التي يسعى أصحابها من خلالها مساعدة الناس دون مقابل و المساهمة في تحسين حياة شريحة من الأشخاص و رفع المعاناة عن فئة معينة في المجتمع ، و صانع الأمل يجب أن يكون لديه مشروع أو برنامج أو حملة أو مبادرة خلاقة ومبتكرة وذات تأثير بيّن، و قد بلغ عدد صناع الأمل المسجلين في الدورة الأولى للمبادرة سنة 2017 الى 65,489 مشاركة تم تتويج فيها خمسة أشخاص وذلك في حفل حاشد أقيم في دبي ، وكانت الجائزة في السنة الفائتة من نصيب نوال الصوفي المغربية المهاجرة في إيطاليا وهشام الذهبي من العراق، و معالي العسعوسي من الكويت، وماما ماجي من مصر، وفريق الخوذ البيضاء من سوريا .
شروط المشاركة في المبادرة لنسختها الثانية :
يحق لأي شخص صاحب مبادرة إنسانية أو مجتمعية في أي مجال أو نشاط، التقدم لجائزة صناع الأمل، كما يحق لأي مؤسسة أو جمعية أو مجموعة تطوعية أو مؤسسة ذات نشاط إنساني أو مجتمعي الترشح للجائزة وذلك ضمن الشروط والمعايير التي ستجدها عبر هذا الرابط .
كيفية التسجيل :
أولا ستقوم بالدخول الى الرابط أسفل التدوينة لتسجل حسابك بالموقع
بعدها تقوم بتفعيل حسابك من الرابط الذي سيصلك الى البريد الإلكتروني الذي تسجلت به مسبقا ، و بعدها تنتظر قليلا و سيتم توجيهك الى نافذة جديدة من نفس الصفحة مرفقة باستمارة تسجيل تقوم بملائها بما يقابلها من المعلومات الشخصية الصحيحة ، و فيها أيضا تجد خانة كتابة اسم عملك التطوعي الذي قمت به الخ .. و في الأخير تضغط على " تسجيل " و أقول لك حظ موفقا يا أخي .
ويمكن لصناع الأمل أن يتقدموا للجائزة بأنفسهم أو يرشحوا من يرونه يستحق التكريم نظير أعماله الإنسانية أو الخيرية من خلال هذا الموقع الالكتروني المخصص لاستقبال طلبات الترشيح : arabhopemakers
------------
التدوينة من طرف سليمان المودن .
يحق لأي شخص صاحب مبادرة إنسانية أو مجتمعية في أي مجال أو نشاط، التقدم لجائزة صناع الأمل، كما يحق لأي مؤسسة أو جمعية أو مجموعة تطوعية أو مؤسسة ذات نشاط إنساني أو مجتمعي الترشح للجائزة وذلك ضمن الشروط والمعايير التي ستجدها عبر هذا الرابط .
كيفية التسجيل :
أولا ستقوم بالدخول الى الرابط أسفل التدوينة لتسجل حسابك بالموقع
------------
التدوينة من طرف سليمان المودن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق